شخصيات الناس في العيد، أي منها أنت؟

شخصيات الناس في العيد، أي منها أنت؟

للعيد بهجة خاصة لا تقارن بغيرها، وسواء كنت في التاسعة من عمرك أو حتى في التسعين من العمر، فبالتأكيد لديك طقوسك الخاصة التي تُدخل السعادة إلى قلبك خلال أيام العيد. فبينما نتشارك جميعاً بحبنا للعيد وطقوسه، قد نختلف في طرق الاحتفال به. فيما يلي ستجد 9 أنواع من الناس في العيد، تعرّف عليهم معنا!

من يبالغ في شراء ملابس العيد

يرتبط العيد لدى الكثيرين بالعديد من التجهيزات، لا سيما شراء الملابس الجديدة، والتي تعتبر إحدى أهم مظاهر العيد. وقد يميل البعض إلى المبالغة في ذلك وشراء ما يصل إلى 10 قطع ملابس، حتى تكاد تظن أنهم يستعدون لإطلاق عرض الأزياء الخاص بهم!

من يُبدع في زيارات العيد

يعتبر الناس العيد فرصة للتقارب وزيارة الأهل والأصدقاء، إلا أن البعض قد يأخذ الموضوع على محمل الجد أكثر من اللازم، فبينما يقتصر الناس على زيارتين أو ثلاث زيارات في اليوم، يصرّ البعض الآخر على زيارة ما لا يقل عن 8 من الأقارب والجيران في اليوم، حتى تظنه يتجنب البقاء في المنزل!

مدمن معمول العيد

من منا لا يحب معمول العيد؟ كما توقعنا، لا أحد! لكن، هناك من يحب المعمول، وهناك من يتناوله على الفطور والغداء والعشاء خلال أيام العيد. وما أن ينتهي العيد، حتى تجده يقف على الميزان متسائلاً: “كيف زاد وزني 6 كيلو؟”… إنه المعمول يا صديقي!

من يشاهد كل مسرحيات العيد

تضفي مسرحيات العيد الكوميدية طابعاً خاصاً على العيد، فتجدها تُعرض على العديد من القنوات التلفزيونية، حتى أصبحت فرحة العيد لا تكتمل إلا بمشاهدتها. هذا الشخص قد لا يمل من مشاهدة مسرحيات مثل “العيال كبرت” و”مدرسة المشاغبين” للمرة الخامسة على التوالي، حتى تجده يحفظ نص المسرحية عن ظهر قلب!

من يحاول الاستيلاء على عيديات الأطفال

تأتي العيدية في مقدمة طقوس العيد، وهي أكثرها بهجة بالنسبة للأطفال، فتجدهم في قمة السعادة عند تجميع بضعة دنانير. لكن في كل عائلة، هناك ذاك الشخص صاحب الجملة الشهيرة “هات أخبيلك اياهم”. يتحايل هذا الشخص على الأطفال لتجميع عيدياتهم بحجة الخوف من ضياعها. فليخبره أحدهم أن محفظته ليست حساب توفير من بنك الاتحاد! 

من يستقبل العيد بملابس النوم

بينما يُبدع البعض بشراء ملابس العيد، يستقبله البعض الآخر بملابس النوم، وقد لا يمانعون البقاء فيها طيلة اليوم من الساعة التاسعة صباحاً وحتى يحين موعد النوم أو موعد ارتداء بيجامة جديدة. لكن لنكن منصفين، لملابس النوم في العيد طعم آخر لا يشعر به أصحاب الملابس الأنيقة!

الرحالة الصغير

بينما يفضل البعض البقاء على أراضي الوطن للاحتفال بالعيد مع الأهل والأصدقاء، ينتهز البعض الآخر هذه الفرصة للسفر والاستكشاف، فتجدهم قد قضوا الستة أشهر الأخيرة بالادّخار لمغامرتهم القادمة، خاصة وأن أسعار تذاكر السفر ترتفع في فترة الأعياد. 

صاحب الكرم الحاتمي

كما ذكرنا سابقاً، فلكل منا طقوسه التي تجلب له البهجة في العيد، وهذا الشخص يجد في العطاء قمة سعادته، وتراه يوزّع العيديات يميناً ويساراً في محاولة منه لإدخال البهجة إلى قلوب الناس، خاصة الأطفال، وتجده ينفق كامل مدّخراته حتى لا يبقى في جيبه شيئاً!

المدّخر الذكي

بينما ينفق البعض الكثير من المال على الملابس والطعام والسفر والعيديات وألعاب الأطفال وغيرها في فترة العيد، فإن المدّخر الذكي أذكى من ذلك! فهو يدّخر جميع العيديات التي يحصل عليها ويضعها في حساب التوفير الخاص به في بنك الاتحاد ليزيد فرصته بالفوز بجوائزنا.

أنت أيضاً بإمكانك أن تكون مدّخراً ذكياً! كل ما عليك فعله هو فتح حساب توفير ثراء من بنك الاتحاد، أو تغذية حسابك لفرصة الفوز بـ 999 دينار لرابح واحد يومياً، أو سيارة BMW لرابح واحد في نهاية شهر 6 و 9 و 12، أو شقة شاطئية في واحة أيلة – العقبة لرابح واحد في نهاية شهر 6 و 9 و 12، أو جائزة نقدية كبرى بقيمة 100 ألف دينار لرابح واحد في نهاية شهر 6 و 12، أو واحدة من 9 سيارات Lexus مخصصة للمحافظات في نهاية شهر 9.

ليس لديك حساب توفير ثراء؟ افتح حسابك بكل سهولة من خلال تطبيقنا البنكي.

هل كان هذا المقال مفيدًا؟
انضم إلينا في رحلة التحسين المستمرة! نحن جاهزون لسماع ملاحظاتك واستيعاب أفكارك وتحويلها إلى محتوى حتماً ستستمتع به!